responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 390
سورة الحديد
مدنية كلها
4- يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ أي يدخل فيها.
13- فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بابٌ، يقال: هو السور الذي يسمى الأعراف [1] .
14- فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُمْ: أنمتموها، ... وَارْتَبْتُمْ: شككتم.
15- مَأْواكُمُ النَّارُ، هِيَ مَوْلاكُمْ أي هي أولى بكم. قال لبيد:
فغدت كلا الفرجين تحسب انه ... مولي المخافة خلفها وامامها
16- أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا؟! أي ألم يحن. يقال: اني الشيء يأني، إذا حان.
فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ يعني: الغاية.
20- كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَباتُهُ اي الزراع. يقال للزارع:
كافر، لأنه إذا القى البذر في الأرض: كفره، أي غطّاه «2» .

(1- 2) وهو قول مجاهد وقتادة.
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 390
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست